وبهذا القرار، ارتفع عدد الدول التي تعترف بدولة فلسطين إلى 151، فيما يُتوقع أن تحذو دول أوروبية أخرى مثل فرنسا وبلجيكا والبرتغال حذوها خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل.
وأفادت التقارير بأن الأسد نُقل إلى مستشفى سري، بينما لم تتضح بعد حالته الصحية.
ويأتي هذا التحرك بعد أن أعلن التجمع، الذي يضم ما يقرب من مئة عضو في مجلس النواب، دعمه لمشروع قانون "حظر القنابل"
ووصفت العملية بالبالغة التعقيد بسبب حجم تفعيل العملاء والمستوى التكنولوجي، حيث أُتيح للعملاء المحليين، غير الإسرائيليين، التحكم في أنظمة متقدمة ومعقدة للغاية.
إن العملية عُرفت باسم "عملية النظام الجديد"، وشملت اختراقا بريا عالي الخطورة جرى تحت غطاء قصف جوي مكثّف، مهد الطريق أمام العملاء للوصول إلى محيط المخبأ المحصن
بدء عملية احتلال غزة، نشرت مصر 40 ألف جندي على الحدود مع إسرائيل، بالإضافة إلى دخول مدرعات إلى شمال سيناء.
وأشار الحرس الثوري إلى أن الرد الإيراني سيكون مدروسًا وموجّهًا بدقة، بهدف تحقيق أقصى قدر من الردع وإيصال رسالة واضحة مفادها أن أي اعتداء أو خطأ لن يمر دون حساب.
وتأتي هذه الأزمة في أعقاب الإغلاق الكامل الذي فرضته السلطات الإسرائيلية على جسر أللنبي (الجسر الإسرائيلي) يوم الجمعة، بالإضافة إلى تعليق حركة السفر خلال ساعات العمل يوم الخميس،
، أعرب السفير الإسرائيلي لدى روما عن استيائه من القرار، مشيرًا إلى أن طرد إسرائيل من المعرض "يؤجج المظاهرات المعادية للسامية التي نشهدها هذه الأيام"
وأشارت الشرطة إلى أن اثنين من المشتبه بهما هربا من مكان الحادث وأنه تم اعتقال أحدهما في حين لا يزال الآخر حرا طليقا.
جدّد البيان التأكيد على موقف مصر الثابت برفض توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة أو تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، مؤكّدًا دعمها لإقامة دولة فلسطينية مستقلة
ويأتي القرار في أعقاب تقييم الحكومة البريطانية أن إسرائيل لم تفِ بالشروط التي وضعتها لندن في يوليو الماضي، والتي تضمنت تحسين الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، خصوصاً في قطاع غزة.
وأشار التقرير إلى أنّ الرياض كانت قبل 7 أكتوبر على وشك توقيع اتفاق تطبيع مع إسرائيل برعاية أمريكية، لكن الحرب على غزة غيّرت الحسابات.
وأضافت النائبة الإسبانية: "هذا هو العلم الذي تلاحقينه وتصفينه بالسوء، إنه علم السلام وكرامة شعب مضطهد، والأمل في أرض خصبة".
وقدمت هولندا وسلوفينيا وأيسلندا وإيرلندا تعهدات مماثلة، في حين قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون البلجيكية إنها تدعم موقفهم.
وكشفت النتائج أن 83 بالمئة يعتبرون أن الهجمات الإسرائيلية غير مبررة، بينما اعتبرها 10 بالمئة مبررة.
وأوضح الشرع أنّ "السلام والتطبيع مع إسرائيل ليسا مطروحين على الطاولة في المرحلة الراهنة"
إن "من يتحدث عن رفع علمه في صنعاء، عليه أولا أن يعيد تشغيل ميناء إيلات المتوقف، ويعيد رفع علمه على سفنه التي تتخفى بأعلام دول أخرى خوفا من عمليات بحريتنا"
وشدد بزشكيان على أن "الإنسان والعقل" هما مصدر القوة الحقيقية، وليس المنشآت التي قد تستهدف.
وقال المسؤولون إن الحشد العسكري المصري في سيناء أصبح نقطة توتر رئيسية أخرى بين البلدين مع استمرار الحرب في غزة.
